Fascination About الاحتراق النفسي للأم
Fascination About الاحتراق النفسي للأم
Blog Article
إن قبول كل شيء قد يبدو وسيلة سهلة للحفاظ على الهدوء وتجنب الصراعات وضمان إنجاز المهمة على أكمل وجه. ولكن على العكس، فإنها قد تسبب حدوث صراع داخلي لديك بسبب أن احتياجاتك واحتياجات عائلتك تأتي دائمًا في المقام الثاني.
قد يشعر الآباء، وخاصة الأمهات اللاتي يعتنين بأطفالهن بشكل كامل، بالعزلة الاجتماعية نتيجة للانشغال المستمر بتربية الأطفال وعدم وجود فرص كافية للانخراط في العلاقات الاجتماعية بمختلف أشكالها سواء قرابة أو أصدقاء، وهذا ما يؤدي إلى الإحتراق الأبوي ولأنه
ففى مواجهة مرض خطير، أو حالة تثير القلق بصفة عامة، سيكون أسهل على الطبيب علاج مرضاه، إذا نظر إليهم كحالة عامة وكأعراض، وتناسى تماما الفرد الذي يعانى أمامه.
ففى أغلب الحالات، كان الباحث يصف طبيعة الأنشطة المهنية المسببة للضغوط وما يصاحبها من أعراض ، إلى جانب دراسة لبعض الحالات الإكلينيكية التي توضح الأفكار. وفي نهاية البحث ، يقدم العديد من التوصيات.
بالإضافة إلى ذلك، قد تعاني النساء المُصابات بالفصام من تكرار الأعراض الذهانية، مثل الهلوسة والأوهام والتفكير غير المنظم، خلال فترة ما بعد الولادة. يمكن أن تؤدي هذه الأعراض إلى إضعاف قدرة الأم على رعاية نفسها وطفلها بشكل كبير، مما يستلزم دعمًا وعلاجًا شاملًا.
التعرض للتنمر عند إنجاز المهام، وإنهاك الحالة النفسية للموظف.
تؤكد الأبحاث المستفيضة على العلاقة المعقدة بين الصحة العقلية للأم ونمو الطفل، وتسلط الضوء على الدور المحوري الذي تلعبه رفاهية الأم في خلق بيئة مواتية للنمو والازدهار الأمثل.
يضمن التواصل مع شريك الحياة بدفء وتفاهم وانسجام، عدم التعرض للإحتراق أو الإرهاق الأبوي. لذا، يجب التحدث بشكل مستمر ومنتظم مع الشريك حول التحديات التي تتعلق بالأسرة وتربية الأطفال، وغيرها.
متلازمه الاحتراق النفسي والتعرض للضغط طوال الوقت، هل تتحمل العديد من المسئوليات والإرهاق لساعات متواصلة؟ هل لديك مدير لا يتوقف عن طلب المهام؟ ربما وصل بك الأمر إلى التوتر والاكتئاب، كل هذا وأكثر يحدث معاً مرارا وتكرار في حياتنا اليومية ويجعلنا نشعر بالتعب والإرهاق، لذلك نتعرف معاً سوياً في المقال التالي عن متلازمة الاحتراق النفسي، وأسباب الاصابة به وكيفية التخلص منه.
ومن خلال الإدراك والاعتراف بالترابط بين الصحة العقلية للأمهات ونمو الطفل، يمكننا تمهيد الطريق لتحقيق نتائج صحية لكلٍ من الأجيال الحالية والمستقبلية.
لذلك ينصحكِ المحررون بالتعبير عن انتباهكِ للسلوكيات الإيجابية ومدحه عليها، مهما بدت بسيطة أو مكررة، مثل غسل الأسنان، وترتيب الغرفة، والاستيقاظ مبكرًا، وتلبية الأوامر، من أجل أن يكرر تلك السلوكيات.
ولا تحتاج إلى أن تضيع الكثير من الوقت أو التفكير في وسائل التخفيف من التوتر. إذا كان التوتر يفوق سيطرتك وتحتاج إلى تخفيف شدته بسرعة، فجرِّب إحدى هذه النصائح.
يمكن لهذه الأعراض أن تعطل الأداء اليومي بشكل كبير، وتضعف قدرة الأم على الارتباط بمولودها الجديد والمشاركة في مهام تقديم الرعاية الروتينية. علاوة على ذلك، يمكن لتجارب الولادة المؤلمة أن تؤدي إلى تآكل إحساس الأم بالكفاءة الذاتية والثقة في قدرتها على التغلب على تحديات الأمومة، مما يؤدي إلى الشعور بالنقص والشك في الذات. إذا تُرِك التأثير النفسي للولادة المؤلمة دون مُعالجة، فيمكن أن يكون له آثار عميقة على الصحة العقلية للأم على المدى الطويل، مما قد يُعرضها لصراعات مستمرة مع القلق أو الاكتئاب أو اضطراب ما بعد الصدمة.
من ثم يصبح ممارسي المهنة الاحتراق النفسي للأم عاجزين عن الوصول لمرحلة الارتباط بمهنتهم. ومع مرور الوقت ، تتحول تصرفاتهم إلى السلبية مع مرضاهم. وفي نهاية الأمر، يفسرون تجاربهم الوجدانية بالفاشلة، ويتساءلون عن مدى قدرتهم على العمل في هذا القطاع ويقللون من قيمة كفاءتهم.